أنار الوقود الأحفوري حياتنا لعدة عقود، وساهم في تحقيق تقدمٍ كبيرٍ في العصر الحديث. إلا أنه في الوقت عينه يسبب ضرراً كبيراً في بيئتنا وحياتنا وصحتنا. وقد بات الضرر الآن فوق أي احتمال. لقد آن الأوان كي نضع موارد الطاقة الخطرة كالنفط والفحم والنووي خلف ظهورنا، وأن نفتح أيدينا لاستقبال موارد الطاقة المتجددة والنظيفة والزهيدة. لقد دقت ساعة ثورة الطاقة.

آخر المنشورات