زراعة المحاصيل المعدلة وراثياً لا تقلل من المجاعات في العالم
الزراعة الصناعية الملوثة – المشكلة
إلى أي مدى تعتبر الهندسة الوراثية ضارة؟ وهل الاعتماد على الكيماويات السامة هو السبيل الوحيد للتقدم؟ هل “العمل كالمعتاد” في الزراعة سيوفر الغذاء للمستقبل؟ تعمل جرين بيس على ايجاد اجابات لكل تلك التساؤلات وأكثر. انضم إلينا.
* تعتبر الزراعة مسؤولة عن 14% من الإجمالي العالمي لإنبعاثات الغاز في المشاتل. و يمكن للزراعة الأيكولوجية أن تساعد في الحد من هذه الإنبعاثات، وان تساعد المزارعين على التعامل مع التغيرات المناخية.
* الهندسة الوراثية تجعلنا معتمدين على الكيماويات السامة، وتابعين لسيطرة الشركات على الزراعة. وبذلك تشكل لنا ولبيئتنا مخاطر مجهولة.
* يعد تلوث المياه الجوفية، ومحدودية أماكن الصيد، وتزايد الآفات المقاومة للمبيدات، بعضا من المشاكل التي ظهرت كنتيجة لإدمان الزراعة الناعية الملوثة على المواد الكيميائية السامة.
* بإمكان الزراعة الأيكولوجية أن تنتج زيادة غذائية بمقدار 30% لكل هكتار. فهي توفر للناس فرص الحصول على الغذاء الذي يحتاجونه.
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=1H9WZGKQeYg
http://www.greenpeace.org/international/en/campaigns/agriculture/solution-ecological-farming/
الحل – الزراعة الأيكولوجية
الهندسة الوراثية، وسيطرة الشركات على غذاء الناس، والاعتماد الزائد على المبيدات ومبيدات الأعشاب، لا يمثلون الحل.
أما الزراعة الأيكولوجية فهي آمنة وقابلة للتطبيق، وجاري تطبيقها الآن بالفعل. ساعدنا في دعم الزراعة للمستقبل.
لصالح الزراعة الأيكولوجية:
* الزراعة الأيكولوجية تبقي انتاج الغذاء في أيدي المزارعين، بعيدا عن سيطرة الشركات.
* الزراعة الأيكولوجية تساعد على مواجهة تغيرات المناخ
* أغلبية الغذاء في العالم ينتجه 2.6 مليار مزارع صغير.
* أثبتت دراسات مختلفة في أوروبا وأفريقيا وآسيا وأمريكا أن الزراعة الأيكولوجية تعد أكثر ربحا للمزارعين.
